مهرجان الزيتون الثالث 2023
الجهة المنظمة
وزارة البيئة والمياه والزراعة – Ministry of Environment, Water and Agriculture
تفاصيل الفعالية
يستعد الوسط الزراعي في المملكة لانطلاق مهرجان الزيتون الثالث 2023 في أجواء وفعاليات تجارية مميزة تدعم التبادل الاقتصادي في المنطقة. ومن المقرر إقامة مهرجان الزيتون الثالث 2023 في متنزه الأمير فهد
تفاصيل الفعالية
يستعد الوسط الزراعي في المملكة لانطلاق مهرجان الزيتون الثالث 2023 في أجواء وفعاليات تجارية مميزة تدعم التبادل الاقتصادي في المنطقة.
ومن المقرر إقامة مهرجان الزيتون الثالث 2023 في متنزه الأمير فهد بن سلطان بمدينة تبوك. وذلك خلال الفترة 24 – 28 أكتوبر ويستمر بمشاركة أكثر من 40 مزارعاً للزيتون في مدينة تبوك.
كذلك ويأتي المهرجان استمراراً لتحقيق أهداف وزارة البيئة والمياه والزراعة التي تسعى من خلال إقامة مثل هذه الفعاليات إلى مساعدة المزارعين على فتح قنوات تسويقية لمنتجاتهم الزراعية. لاسيما منتجات الزيتون ومشتقاته والتعريف بها ، إلى جانب الصناعات التحولية التي تنتج منه.
اقرأ أيضاً: افتتاح حديقة الحيوانات المغلقة في جدة 2023
وأوضح مدير فرع وزارة البيئة بالمنطقة المهندس هزاع بن الأفنس الرويلي أن المهرجان سيعرض أجود أصناف الزيتون الذي تشتهر بإنتاجه تبوك. وما يستخرج منه من منتجات تحويلية، لاسيما زيت الزيتون والمخللات وخلافها. مؤكداً أن منطقة تبوك تحوي ما يزيد عن مليون و 300 ألف شجرة زيتون، بواقع إنتاجي يتجاوز الـ 65 ألف طن من الزيتون، وأكثر من 8450 طناً من الزيت، من أصناف الأربوكينا والأربوسانا والنيبالي والصوراني.
كما وتعتبر المهرجانات نافذة تسويقية ومركزاً لعرض مختلف المحاصيل الزراعية. كما تعدُّ تحولًا إيجابيًّا ومحفزاً لوضع بصمة في مسيرة التنمية الزراعية بالمنطقة.
وأفاد بأن الوزارة تعمل وبشكل دائم على تقديم كل التسهيلات لجميع مزارعي المنطقة، نظراً لما تمثله منتجاتهم من أهمية كبيرة من الناحية الاقتصادية والصحية وما تحمله من فوائد غذائية كبيرة.
مكان الفعالية داخل المعرض
جميع الصالات – all halls
نوع الفعالية
عرض – show
القطاع
زراعة الزيتون – Olive cultivation
الحضور
general – عام
التعليقات
لإضافة تعليق، يجب عليك تسجيل الدخول.
-
المزيد من الفعاليات
- الشهر الحالي
فعالية جميلة لكن حبذا لو كان هناك مقدمة عن الزيتون و زراعته بالمملكة و طريقة العناية به و جعل الأطفال يزرعونه. أما بالنسبة للمنتجات المتوفرة بالخيمة فهي تفتقر نوعا ما إلى انواع الزيتون الأسود المكبوس بالملح و الأخضر و الأصفر و الأحمر. و الزيتون المشقوق بالسكين و بالحجر و الفرق بينهم في المذاق و القيمة الغذائية. إضافة إلى جعل المواطنين يفهمون و يتعلمون طريقة جعل الزيتون يكون جاهزا للأكل بدون إضافة الخل او الصودا لكي يتمتعوا بالمداق الطبيعي الزيتون بمرارته و ملوحته فيدمنون عليه كما ادمنت و يستمتعون بالورشة للامهات حيث يكون فيها التطبيق مباشرة معهم. و يااااا لها من متعة
مجردة الفكرة تحسسني بالحماس و العطاء و الإنجاز.
انا عاشقة الزيتون و احب التفنن بين ألوانه و مذاقاته المختلفة دون أن ننسى عجينة الزيتون التي أصبحت للان على مائدة الدول الأوربية و المغربية و التونسية و الجزائرية و الإسبانية. أصبح يستعمل كمعجون يدهن به الخبز و خاصة بأيام البرد لما يحتاجه الجسم من طاقة طبيعية… هذا و لا ننسى الزيتون المنقوع بزيت الزيتون و الأعشاب الزعتر البري و الفلفل الأحمر و الزعيترك و الكزبرة حب و الثوم المفروم و الكزبرة الطازجة.
نعم نعم انها ثقافة العيش الطبيعي…
لكل موسم منتجاته و لكل منطقة منتجاتها
و ما نضج الزيتون في موسم دخول البرد الا لحكمة يعلمها الله فليس من شي خلق عثبا او وقته صدفة.
يجب أن نستغل منتجاتنا بالطرق الصحيحة و نبدع و نبدع فيها لنشارك بالسوق العالمية و ننافس الكبار بكل فخر و نحن نرفع الخفاق الأخضر عليه السيفين و النخلة و شعارنا تحقيق ٢٠٣٠.