اليوم العالمي للتوتر 2025
تفاصيل الفعالية
يحتفل المجتمع الدولي بفعاليات اليوم العالمي للتوتر 2025 كل عام في 10 يونيو. للتعريف بالأسباب المرضية للتوتر والعمل على إتاحة العلاج لجميع الناس التخلص من وصمة العار للقلق. كذلك يوضح اليوم العالمي للتوتر
تفاصيل الفعالية
يحتفل المجتمع الدولي بفعاليات اليوم العالمي للتوتر 2025 كل عام في 10 يونيو. للتعريف بالأسباب المرضية للتوتر والعمل على إتاحة العلاج لجميع الناس التخلص من وصمة العار للقلق.
كذلك يوضح اليوم العالمي للتوتر 2025 تفاصيل اضطرابات القلق بالخوف المفرط والقلق والاضطرابات السلوكية ذات الصلة. وتكون الأعراض شديدة بما يكفي لتؤدي إلى ضائقة كبيرة أو ضعف كبير في الأداء.
هناك عدة أنواع مختلفة من اضطرابات القلق أو التوتر، مثل: اضطراب القلق العام (الذي يتميز بالقلق المفرط). فضلا عن اضطراب الهلع (الذي يتميز بنوبات الهلع)، واضطراب القلق الاجتماعي (الذي يتميز بالخوف المفرط والقلق في المواقف الاجتماعية).
التوتر هو رد فعل نفسي وجسدي طبيعي تجاه متطلبات الحياة، قد يكون التوتر الطفيف أمرًا جيدًا، فهو يحفزك كي يصبح أداؤك أفضل لكن كثرة التحديات اليومية التي تواجهها، مثل الانتظار في ازدحام المرور والالتزام بالمواعيد النهائية ودفع الفواتير، قد تفوق قدرتك على التأقلم.
اقرأ أيضاً: اليوم العالمي للسكتة الدماغية 2024
وهنا يأتي دور التحكم في التوتر، والذي يمنحك مجموعة من الأدوات تمكنّك من إعادة ضبط ومعايرة نظام الإنذار لديك ويمكن لذلك أن يساعد عقلك وجسمك على التكيف والصمود، ومن دون أساليب التحكم في التوتر، قد يبقى جسمك دائمًا في حالة تأهب قصوى. ومع مرور الوقت، يمكن أن يؤدي التوتر المزمن إلى الإصابة بمشاكل صحية خطيرة.
في عام 2019، كان هناك 301 مليون شخص يعيشون مع اضطراب القلق، بما في ذلك 58 مليون طفل ومراهق، يقدر أن 275 مليون شخص يعانون من اضطرابات القلق. يمثل هذا حوالي 4٪ من سكان العالم، مع انتشار يتراوح بين 2.5٪ و6.5٪ من السكان لكل بلد. حوالي 62٪ من الذين يعانون من القلق هم من الإناث (170 مليون) مقابل 105 مليون من الذكور.
-
المزيد من الفعاليات
- الشهر الحالي
التعليقات
لإضافة تعليق، يجب عليك تسجيل الدخول.