اليوم العالمي للترجمة 2023

0 .اليوم العالمي للترجمة 2023المناسبات العامةأيام عالمية 202330سبتمبر202312:00 صباحا30سبتمبر202312:00 مساءانتهت الفعالية !

تفاصيل الفعالية

 مناسبة يحتفل بها كل عام في يوم 30 سبتمبر اليوم العالمي للترجمة 2023 في عيد القديس جيروم، مترجم الكتاب المقدس الذي يعتبر قديس المترجمين.

يرعى هذه المناسبة الاتحاد الدولي للمترجمين والذي تم تأسيسه في عام 1953. وفي العام 1991،

أطلق الاتحاد فكرة الاحتفاء باليوم العالمي للترجمة كيوم معترف به رسميا، وذلك لإظهار تعاضد المترجمين في جميع أنحاء العالم ولتعزيز مهنة الترجمة في مختلف الدول

وتعتبر الاحتفالية فرصة لعرض مزايا هذه المهنة التي تزداد أهمية يوما عن الآخر في عصر العولمة.

بالتزامن مع الاحتفال بعام 2019 تحت مسمى العام العالمي للغات السكان الأصليين، كان موضوع اليوم العالمي للترجمة لعام 2019 هو «الترجمة ولغات السكان الأصليين»، وفي عام 2020 هو «إيجاد الكلمات لعالم في أزمة»

بدأ الاتحاد الدولي للمترجمين الاحتفال الرسمي بيوم 30 سبتمبر في عام 1991. وهي فرصة لعرض مزايا هذه المهنة التي تزداد أهمية في عصر العولمة.

وكانت اهدافهم هو تذكير المستخدمين من المترجمين وخدمات الترجمة للأعمال الهامة التي يقوم بها المترجمون، وغالبا ما بإتقان ومثالية، ولا يزال أكثرهم في كثير من الأحيان.

اليوم العالمي للترجمة 2023! هل هو مميز؟ أليس لكلٍّ منا يوم ميلادٍ يتدلل فيه على الرفاق،

فيستعد الجميع لإقامة حفلٍ للمدلل صاحب عيد الميلاد بينما هو يتجول حولهم فيلقي بأوامره عليهم ثم يسحرهم بابتسامةّ بريئةٍ،

ثم يتحين المدعوون فرصةً مناسبةً كي يشتروا له هديةً تدخل السرور على قلبه في حفله؟ عزيزتنا الترجمة لا تختلف عنا كثيراً، فهي لها يوم يحتفل الجميع بها فيه كذلك.

أما رفيقة دربنا الترجمة فهي ليست مدللة كآخرين، وإنما تُعد هي حفلها بنفسها،

ثم تصر على أن تدخل القاعة بهدايا للجميع كي تسعدهم وتشكرهم على الوثوق بها في لعب دور الجسر بين غريبين لا يملكان نفس اللسان. حتى الغائبون!

سبب تخصيص يوم الـ 30 من شهر سبتمبر خصيصاً للاحتفال بالترجمة:

يعود تخصيص اليوم العالمي للترجمة – أو كما أسماه صانعوه International Translation Day – ليوم الـ30 من شهر سبتمبر،

الموافق يوم الجمعة لهذا العام، لكون عيد القديس جيروم في ال 30 من شهر سبتمبر من كل عام،

تقديراً لجهوده في ترجمة الكتاب المقدس من اليونانية والعبرية إلى اللاتينية.

القديس جيروم وُلد لأسرة رومانية تتسم بالتدين، وبما أن عائلته كانت ميسورة الحال، أرسلوه خارج إيطاليا معقل رأسه إلى روما،

فظهر تميزه في تعلم اللغات والاستمتاع بدراستها. لاحقاً، اختار القديس أن يوحد اهتماماته، فقام باستخدام اللغات- التي أحب دراستها- في ترجمة الكتاب المقدس من العبرية واليونانية إلى اللاتينية.

تميزت مهنة الترجمة باتحاد يرعى شؤونها وشئون من اتخذوها طريقاً يأنسون به، وقد نشأ هذا الاتحاد عام 1953, ويُدعَى “الاتحاد الدولي للترجمة”.

في النهاية قرر الاتحاد جعل ال 30 من سبتمبر عيداً للترجمة عام 1991، وأسموه اليوم العالمي للترجمة،

وصادقت الأمم المتحدة على قرار الاتحاد بتخصيص هذا اليوم من كل عام بتوقيع 11 دولة.

نوع الفعالية

مناسبات عالمية – International occasions

التعليقات

لإضافة تعليق، يجب عليك تسجيل الدخول.