فعالية أقراها صح 2025

انطلقت فعالية أقراها صح 2025 يوم السبت الخامس عشر من فبراير 2025 الموافق السادس عشر من شعبان 1446 هجري. حتي الإثنين الواحد والثلاثون من مارس 2025 الموافق الثاني من شوال 1446 هجري. وستكون الفعالية أونلاين عن بعد.

القرآن الكريم نزل بلغة العرب في قمة فصاحتها وبلاغتها، وقد شهد بذلك كبار فصحاء العرب في زمن النبي محمد. وأقروا بأن القرآن يمتلك أسلوبا لا يشبه الشعر أو النثر المعتاد. بل أسلوبًا فريدًا في صياغته وتراكيبه.

أما القول بوجود أخطاء لغوية. فهو رأي يثير الكثير من الجدل، لأن اللغة العربية قديمة ومرنة، وتطورت بمرور الزمن. وبالتالي ما يعتبره البعض خطأً اليوم قد يكون هو الأصل الفصيح في زمن نزول القرآن.

اقرأ أيضا: منتدى الاستثمار الرياضي 2025

فعالية أقراها صح 2025

وتلاوة القرآن الكريم عبادة عظيمة. وهي تحتاج إلى اهتمام ودقة في النطق والأداء. حتى يكون القارئ متبعا لأحكام التلاوة الصحيحة، محافظا على جمالية الترتيل. ومع ذلك قد يقع البعض في بعض الأخطاء أثناء التلاوة والتي قد تؤثر على المعنى أو تفقد التلاوة جمالها وروحانيتها. وأبرز الأخطاء الشائعة في تلاوة القرآن.

أسباب عدم الوصول إلى تلاوة سليمة ومتقنة: 

• عدم احترام أحكام التجويد: التجويد هو العلم الذي يساعد على نطق القرآن كما أنزل، وأي خطأ فيه قد يؤدي إلى تحريف المعنى أو فقدان جمال التلاوة. من الأخطاء الشائعة في التجويد: إهمال أحكام التلاوة، مثل الإدغام والإخفاء والمدود. عدم الالتزام بأنواع التلاوة الصحيحة، مثل التهجد والتدوير، مما يؤثر على التدبر والخشوع. عدم التغني بالصوت وتحسينه، بينما أوصى النبي بتزيين الصوت أثناء التلاوة.