معرض البنية التحتية السعودية 2023

حدث شعبي يجمع اصحاب المصلحة الراضين يركز على ثلاث مجالات رئيسية تشمل النقل والمرافق والتكنولوجيا الحضرية، معرض البنية التحتية السعودية 2023 لتباحث وعرض الأنظمة والبنية التحتية الضرورية لتطوير المدن الذكية في المملكة العربية السعودية وتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030

أقيم أول معرض سعودي للبنية التحتية على الإطلاق حيث نتج عن الطفرة السريعة للبنية التحتية في المملكة خطة مشاريع بنية تحتية بقيمة 300 مليار دولار أمريكي.

افتتحه م. ثابت السويد، محافظ الهيئة السعودية للمقاولين، تضمنت أرض العرض التي بيعت بالكامل مزودي الحلول الذين يغطون مجموعة كاملة من البنية التحتية.

مع الممرات المزدحمة وأصحاب المصلحة الراضين للغاية،

كذلك أثبت معرض البنية التحتية السعودية 2023 نفسه بقوة باعتباره الحدث الرائد في المملكة لعرض ومناقشة ما هو مطلوب لتحقيق طموحات المملكة العربية السعودية لخطط رؤية 2030.

سيوفر الحدث منصة دولية لا مثيل لها حيث يمكن للصناعة أن تجتمع لترى وتسمع عن التخطيط والهندسة

وأنظمة النقل وشبكات الاتصالات والمرافق المرتبطة بتطوير قطاع البناء والتشييد في القرن الحادي والعشرين.

يوفر المعرض وقمة القادة التي تنطلق ضمن فعالياته أكبر ملتقى للتواصل في المملكة العربية السعودية حتى الآن،

حيث يجمع مجموعةً من المسؤولين الحكوميين ومزودي خدمات المرافق والمهندسين المعماريين والمصرفيين

والاستشاريين والمقاولين من الباطن والمهندسين والمتخصصين في مجال المشتريات ومديري المشاريع والهيئات التنظيمية

يوفر المعرض فرصة لأهم الموردين والمقاولين والمسئولين الحكوميين المشاركين في تطوير البنية التحتية للمملكة للتواصل،

كما ساهمت شبكاتهم وأعمالهم التجارية في قيادة الفكر الصناعي ودفع المشاريع الحاسمة لرؤية المملكة العربية السعودية 2030.

تؤدي الخطة الجريئة لرؤية 2030 لتعزيز وتنويع النشاط الاقتصادي للدولة إلى إطلاق حملة بنية تحتية غير مسبوقة.

 ففي أكتوبر من العام الماضي أنشأت الحكومة صندوق استثمار البنية التحتية بقيمة 53.4 مليار دولار لتحفيز مشاركة القطاع الخاص في مشاريع البنية التحتية الكبرى. 

وسيُقام الحدث الجديد، الذي تم إطلاقه مع بدء المملكة العربية السعودية في طفرة في البنية التحتية بمليارات الدولارات،

في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.

كما يوفر المعرض فرصة لأهم الموردين والمقاولين والمسئولين الحكوميين المشاركين في تطوير البنية التحتية للمملكة للتواصل،

في النهاية ساهمت شبكاتهم وأعمالهم التجارية في قيادة الفكر الصناعي

ودفع المشاريع الحاسمة لرؤية المملكة العربية السعودية