معرض كوزمو للصحة والجمال 2023

معرض كوزمو للصحة والجمال 2023 هو معرض تجاري عام يستعرض أحدث تقنيات التجميل والبرامج الصحية في العالم، ويجتمع فيه عدد كبير من شركاء الصناعة والعملاء. ويهدف بشكل أساسي لإلقاء الضوء على في هذاً أضخم الانجازات التي تحققت سعوديا القطاع، والتي مكنت المملكة من احتلال المرتبة دولة في العالم تنتشر30 من ضمن أكثر ً الأولى عربيا فيها عمليات التجميل، وفق أحدث إحصائية للجمعية الدولية للجراحة التجميلية

من اهمية المشاركة في المعرض: الالتقاء بالخبراء والمختصين في المجالين التجميلي والطبي وتبادل الخبرات وبناء قاعدة بيانات وقنوات تواصل معهم.
استعراض عناصر التميز وعرض المنتجات والخدمات وتقديم صورة مصغرة عن عمل الشركة أو المؤسسة.
التعرف عن قرب على الفئات المستهلكة والمستفيدة من عمل الشركة ومنتجاتها والتعرف على تطلعاتهم واحتياجاتهم والعمل على تطوير الخطط بناء على ذلك، الاستفادة من الفرص الاستثمارية والتوسعية وخطط التعاون التي يوفرها التجمع تحت سقف المعرض.
التواصل مع الجهات الرسمية الحاضنة والمطورة لهذا القطاع والاطلاع على خطط الدعم التي تقدمها للقطاع الخاص

التعرف عن قرب على أكبر الجهات المشاركة في قطاع الطبي والتجميل والجلدية والرشاقة والصحة وزيارة أهمية المراكز والاستفادة من العروض المطروحة خلال فترة المعرض
الاستشارات المجانية المقدمة من قبل الدكاترة المختصة والمختصين في مختلف المجالات
مقاربة الفرص الاستثمارية والوظيفية والبناء عليها لدخول هذا المجال، المرجع السنوي وملتقى الخبرات ومصدر للمعلومات والاستشارات الخاصة بالقطاع الصحي. جمع تحت سقفه نخبة هائلة من أطباء التجميل والخبراء المختصين والباحثين. بعد النجاح الباهر الذي حققه كوزمو السنة الأولى رغم كل التحديات في ظل كوفيد – 19. سجل عدد زوار ما يقارب 20الف زائر خلال ثلاثة أيام

الجمال هو قوة تثير فينا الإعجاب تجاه إنسان ما أو الارتياح لمنظر ما. يقول كونفوشيوس “إنّ لكلّ شيء أو كائن زاوية من الجمال يراها البعض ويغفل عنها آخر”. ممّا لا شكّ فيه أنّ الجمال هو مسألة نسبية تختلف رؤيته من شخص لآخر. الجمال هو الحب، فما تحبه تراه جميلاً. الشعور بالجمال يعني الشعور بالوجود، فمفهوم الجمال هو مفهوم مرتبط بالضرورة بمفهوم الوجود، فالجمال هو الذي يحيلنا على حميمة الوجود، وعلى التعرّف الشامل بمقام الإنسان بين سائر الموجودات باعتباره مرآة عكست خلاصة معاني الجمال. إنّ جمال الإنسان في هذا الكون يتجسّد في التفاؤل والدفاع عنه، فالحاجة إلى الجمال هي حاجة أساسية لكل إنسان، حيث يتمثل الميلاد الفطري للجمال في نفس كل إنسان في اقتنائه للأشياء الجميلة التي تعكس عليه مشاعر السعادة والسرور. الإحساس بالجمال هو مسألة فطرية متأصلة في أعماق النفس البشرية، فالاختلاف يكون في تذوق الجمال الذي يختلف من فرد لآخر فالجمال في الطبيعة من السماء، والبحار، والثلوج، وفي هطول الأمطار، وفي الكائنات الحية من إنسان، ونبات، وحيوان، أو في حديقة جميلة.