ملتقى الذكاء الاصطناعي في قطاع الطاقة 2025

تستعد غرفة الشرقية لاستقبال ملتقى الذكاء الاصطناعي في قطاع الطاقة 2025 يوم الإثنين الثاني عشر من مايو 2025 الموافق الرابع عشر من ذو القعدة 1446 هجري.

يعد الذكاء الاصطناعي أداة أساسية للتعامل مع تعقيدات هذا التحول. وتسريع الابتكار، وتحسين الكفاءة والموثوقية. وتتصدر وزارة الطاقة تطبيق الذكاء الاصطناعي لمواجهة التحديات الرئيسية في قطاع الطاقة. ذلك عن طريق تحديث الشبكة. شبكة الطاقة تتقدم في السن وتزداد تعقيدًا. مع تكامل الموارد المتجددة الذي يشكل تحديات جديدة للاستقرار والموثوقية. أيضا تساعد أدوات التنبؤ المدعمة بالذكاء الاصطناعي على توقع وتخفيف انقطاعات الشبكة الناتجة عن الأحوال الجوية القاسية أو الهجمات الإلكترونية. مما يحسن المرونة ويضمن استمرارية إمدادات الطاقة. كما يحسن الذكاء الاصطناعي عمليات الشبكة لتحقيق فعالية من حيث التكلفة ويقلل من تأثير التقلبات في توليد الطاقة المتجددة. كذلك يشمل ذلك استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين التنبؤ بالأحمال وتقدير حالة الشبكة، حتى في ظل محدودية البيانات أو انعدامها.

اقرأ أيضا: مؤتمر الذكاء الاصطناعي وصناعة التغيير في التعليم 2025

محاور ملتقى الذكاء الاصطناعي في قطاع الطاقة:

• نماذج اللغة الضخمة واستخداماتها في قطاع الطاقة.
•  القيمة المضافة والتطبيقات المتقدمة للنماذج التوليدية في بيئات الطاقة.
•  البصمة الكربونية للذكاء الاصطناعي: تحديات بيئية وأرقام واقعية.
• نحو استخدام مستدام: الضوابط التنفيذية وممارسات التقليل من الأثر البيئي.

تسريع الابتكار في مجال الطاقة: يعد تطوير تقنيات الطاقة الجديدة. مثل الخلايا الشمسية المتقدمة. وبطاريات الجيل التالي. والوقود الحيوي المستدام. أمرًا بالغ الأهمية لتحقيق أهدافنا في مجال الطاقة. كما يسرع الذكاء الاصطناعي اكتشاف وتطوير مواد وتصاميم مبتكرة، ويحسن عمليات التصنيع، أيضا يقلل الوقت والتكلفة المرتبطين بطرح التقنيات الجديدة في السوق. ويشمل ذلك التصميم المشترك للمواد والمكونات. مع مراعاة متطلبات مستوى النظام لتكامل الشبكة وأداء دورة الحياة.